حبيبي الرئيس، كل عام وحضرتك بخير، وكل عام ونحن معك في خير وسعادة، كل عام ونكون مع أفضل الناس، وأفضل شعب في العالم، في كل لحظة نتمنى أن يكون الله معك، ويزيد من قوتك وتوفيقك، عيد ميلاد سعيد.
الالتزام بالنجاح والتقدم
حضرتك دائماً تُذكرنا بشكل مستمر على أهمية النجاح والتقدم من أجلنا، (مصر أم الدنيا وح تبقى أد الدنيا، اشتغلوا وأنا معاكم، سأظل أبني وأعمر، اشتغلوا لأننا لا نملك الوقت، ويجب أن نحصل على احترام العالم كله)، شكراً عزيز مصر على الأقوال التي تحولت إلى واقع، والتي جعلت مصر كوكباً فريداً يحمل اسم كوكب مصر، شكراً يا أفندم، كل عام وحضرتك بخير، وصحة وسعادة، وكل عام وحضرتك معنا، وكل عام ونحن معك في أفضل حال.
عودة مصر للقمة
كل الدول من حولنا عانت من الندرة أو لم تستطع العودة إلى ما كانت عليه، إلا مصر التي عادت معك إلى الصدارة، وأصبحت أفضل مكان في الكون، وحضرتكم يا عزيز مصر أعادتنا للأقوى والأفضل.
الأمان والاستثمار
في ظل قيادتكم، عادت السياحة بفعل الأمان، وعاد الاستثمار بسبب وجود الدولة القيادية المهتمة بشعبها، ووجود قوة تحميه، وثبت للعالم أننا بلد يحب ويصنع السلام، في وجودكم نشعر بنعمة الأمان، فلا يوجد أمان إلا في مصر، الجيش والشرطة يحميان حدودنا وبحارنا وثرواتنا، وفيما يتعلق بالمصريين في الخارج، تُطمئننا بأنكم لن تنسوا أبناءكم، وقد وفّيت بالعهد عبر إنقاذ المختطفين في مالي.
الزعماء والضيافة
في وجودكم، يأتي زعماء العالم إلى مصر ويتحركون بين الشعب بحرية، دون أي تعقيدات أمنية، لأن مصر هي الأمان وستظل كذلك.
الوحدة والاستقرار
في ظل قيادتكم، يبقى الشعب دائماً يداً واحدة، لأن حضرتك تُوصينا بالوحدة، وفي وجودكم، لا توجد دولة مستقرة في الشرق الأوسط سوى مصر، مصر الأمان والاستقرار والتعمير المستمر، وفي ظل قيادتكم، لا توجد دولة قوية ولها كلمتها في الشرق الأوسط سوى مصر أم الدنيا، وهي مصر فقط.
قوة الجيش وأمن المواطن
في وجودكم، لا يوجد جيش قوي موحد في الشرق الأوسط سوى الجيش المصري القوي، حماه الله، في ظل قيادتكم، نتمتع بالأمان الداخلي، مما أتاح لنا استضافة اللاجئين من دول الجوار كضيوف لحين استقرار بلادهم، تحيا مصر، شكراً عزيز مصر، ربنا يحميك ويقويك.
