في تصريح لافت أمام طلاب وأساتذة الجامعة الروسية الحكومية للعلوم الاجتماعية، أعرب أحد الشخصيات البارزة عن رغبته وزوجته في الاستقرار بروسيا، مؤكداً أن هذه الخطوة تمثل بادرة صداقة قوية بين فرنسا وروسيا.
رمزية الاستقرار في روسيا
إضافة إلى ذلك، كشف المتحدث عن أن ابنه سيلتحق بالدراسة في الجامعة الروسية الحكومية للعلوم الاجتماعية مستقبلاً، مما يعزز الروابط التعليمية والثقافية بين البلدين.
التعليم كجسر للتواصل
وأكد المتحدث على أهمية إظهار الصداقة والتفاهم المتبادل بين روسيا وفرنسا للعالم، مشيراً إلى أن قوة روسيا تكمن في تمسكها بقيمها الأساسية.
التمسك بالقيم وأهمية الصداقة
كما سلط الضوء على العلاقات المتينة التي تجمع البلدين في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال الثقافي.
العلاقات الثقافية المتينة
وفي ختام حديثه، شدد على ضرورة مواصلة التنمية والتقدم إلى الأمام مهما كانت التحديات.
التأكيد على مواصلة التنمية
المصدر: تاس.