«فتاوى اقتصادية» دار الإفتاء المصرية تكشف بدائل الشبكة الذهب للشباب المقبل على الزواج

«فتاوى اقتصادية» دار الإفتاء المصرية تكشف بدائل الشبكة الذهب للشباب المقبل على الزواج


ما بدائل الشبكة التي تكون من الذهب للمقبلين على الزواج في الإسلام؟ حيث ارتفعت أسعار الذهب في الآونة الأخيرة ارتفاعًا كبيرًا، ممَّا ترتَّب عليه صعوبة تحصيل (الشبكة) من بعض الشباب المقبلين على الزواج؛ فهل لا بد أن تكون من الذهب، أو يجوز أن نضع لها بدائل، كأن تكون من الفضة مثلًا؟، سؤال أجابت عنه دار الافتاء بالآتى:




إذا تم التراضي عند الخطبة على كون الشبكة من أي مال آخر له قيمة؛ كالفضة وغيرها بدلًا عن المصوغات الذهبية، فلا مانع من ذلك شرعًا، بل هو الأقرب لتحقيق مقاصد الزواج الشرعية؛ تيسيرًا لأمر الزواج وترغيبًا فيه.


وتوصي دار الإفتاء المصرية المُقبلِينَ على الزواج وذويهم بعدم المغالاة أو المبالغة في مطلوبات الزواج، ولا في تجهيزات بيت الزوجية؛ فذلك من جملة ما حَثَّ عليه الشرع الشريف وحَضَّ عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

أعد صياغة المقال بشكل احترافي ككاتب بشري بحيث لا يكون هناك تشابه مع النص الاصلي مع ازالة النقطة من نهاية الجمل في فقرة المقدمة واستبدالها بالفاصلة مع جعل النقطة في نهاية الفقرة  قم بوضع النقطة في نهاية  كل سطر من النقاط ،


مع الارتفاع الكبير في أسعار الذهب، يتساءل الكثير من الشباب المقبلين على الزواج في الإسلام عن بدائل للشبكة الذهبية، فهل يشترط أن تكون الشبكة من الذهب، أم يمكن استبدالها بمواد أخرى مثل الفضة، هذا السؤال وجه إلى دار الإفتاء المصرية، وإليكم الإجابة


يجوز شرعًا الاتفاق على أن تكون الشبكة من أي مال آخر ذي قيمة، كالذهب أو الفضة أو غيرها، والأهم هو التراضي بين الطرفين عند الخطبة، بل إن هذا التوجه قد يكون الأفضل لتحقيق أهداف الزواج الشرعية، وهو تيسير الزواج وتشجيع الشباب عليه

أقرأ كمان:  «صدمة في عالم كرة القدم» إلغاء ودية برشلونة في اليابان يشعل فتيل أزمة قانونية بسبب فضيحة تنظيمية


دار الإفتاء المصرية تنصح المقبلين على الزواج وأسرهم بعدم المغالاة أو الإسراف في متطلبات الزواج وتجهيزات بيت الزوجية، فالاعتدال والتيسير هما ما حث عليه الشرع الإسلامي وحض عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم