«ترشيدًا للموارد» نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تناقش استراتيجيات “تحقيق المزيد بموارد أقل” في جلسة حوارية

«ترشيدًا للموارد» نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تناقش استراتيجيات “تحقيق المزيد بموارد أقل” في جلسة حوارية

نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تحضر فعالية حوارية مهمة، محورها الأساسي يتمحور حول كيفية تعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة، وكيفية تحقيق أهداف أكبر بإمكانيات قد تبدو محدودة، وكيفية إحداث تأثير أعمق في المجتمعات التي تحتاج إلى الدعم، وكيفية تطوير استراتيجيات مبتكرة لتحقيق التنمية المستدامة، وكيفية تجاوز التحديات الاقتصادية والاجتماعية الراهنة

### أهمية الحوار في تطوير آليات العمل

تأتي مشاركة نائبة الوزيرة في هذه الجلسة النقاشية تأكيدًا على أهمية الحوار وتبادل الخبرات في سبيل تطوير آليات العمل، والخروج بأفكار جديدة تساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمكين الفئات الأكثر احتياجًا في المجتمع، وتحسين مستوى معيشتهم، وتوفير فرص عمل لائقة لهم، ودمجهم في سوق العمل، وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم

### دور التضامن الاجتماعي في مواجهة التحديات

تستعرض الفعالية الدور المحوري الذي تلعبه وزارة التضامن الاجتماعي في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية، من خلال تقديم برامج ومبادرات مبتكرة تهدف إلى تحسين جودة حياة المواطنين، وتوفير الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر ضعفًا، وتعزيز الشراكات مع منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص لتحقيق أهداف مشتركة، وتوسيع نطاق الخدمات المقدمة

### استراتيجيات تحقيق أقصى استفادة من الموارد

تتناول الجلسة النقاشية استعراضًا لأفضل الممارسات والاستراتيجيات التي يمكن اتباعها لتحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة، وذلك من خلال:

* ترشيد الإنفاق وتحسين كفاءة العمليات، وتجنب الهدر والتبذير في الموارد المتاحة.
* تطوير آليات مبتكرة لتمويل المشروعات الاجتماعية، وتنويع مصادر التمويل.
* الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في تقديم الخدمات الاجتماعية، والوصول إلى الفئات المستهدفة بشكل أسرع وأكثر فعالية.
* بناء قدرات العاملين في مجال التضامن الاجتماعي، وتدريبهم على أحدث الأساليب والتقنيات.
* تعزيز الشفافية والمساءلة في إدارة الموارد، وضمان وصولها إلى مستحقيها.

أقرأ كمان:  «انفراجة وشيكة» أيمن العشري يبشر بانخفاض أسعار الحديد والإعلان قريباً