«من الفلاح إلى الأسطورة» محمد صلاح يسترجع ذكرياته مع مجدي يعقوب

من “يا فلاح” إلى أسطورة مصر.. محمد صلاح يسترجع ذكرياته مع مجدي يعقوب

ذكريات الطفولة

تعود محمد صلاح، نجم كرة القدم المصري، إلى مسيرته منذ الصغر، حينما كان يجري في شوارع نجريج، مستذكراً تلك اللحظات البسيطة، التي شكلت بداية حلمه الكروي، ومع ذلك، يعود أيضًا إلى ذكرياته مع الطبيب المصري العالمي مجدي يعقوب الذي كان له تأثير كبير على حياته.

الإلهام من مجدي يعقوب

لقد لعب مجدي يعقوب، الذي يُعتبر رمزًا من رموز الإنسانية في مصر، دورًا محوريًا في إلهام صلاح، ليس فقط كطبيب، بل كشخصية قدمت الكثير لمجتمعها، حيث ساعدت إنجازاته في تعزيز الروح الوطنية بين الشباب، مما حفز صلاح ليتجاوز الصعوبات ويحقق أحلامه في كرة القدم.

الارتباط بالقضايا الإنسانية

يرى صلاح أن العمل الذي يقوم به مجدي يعقوب في مجال القلب يعكس الجوانب الإنسانية العميقة، ويؤكد على أهمية العطاء، حيث يُعد القدوة التي يجب أن يحتذي بها الشباب، لذلك، يُعبر صلاح عن فخره بالانتساب إلى مجتمع يضم أمثال يعقوب، الذين جعلوا من حياتهم رسالة للعطاء والخدمة.

التأثير على الهوية المصرية

يمثل محمد صلاح اليوم رمزًا للنجاح المصري، إذ يعكس مسيرته الكروية المثيرة التأثير الكبير الذي تركه مجدي يعقوب على الهوية المصرية، فهو يلتزم دائمًا بتسليط الضوء على القضايا الإنسانية والاجتماعية، مُؤمنًا بأن الرياضة يمكن أن تكون عامل تغيير.

التطلع إلى المستقبل

على الرغم من النجاحات التي حققها، يبقى صلاح متواضعًا، إذ يسعى دائمًا لإحداث فرق في مجتمعه، مُرَكزًا على أهمية الاستمرار في إلهام الأجيال القادمة، بالأخص في مجالات الرياضة والعمل الخيري، مؤكدًا أن العطاء لا يتوقف عند حدود معينة.