
كتبت: رحمة حسين
الدكتور كمال درويش، الرئيس الأسبق لنادي الزمالك، يرى أنه ليس الأفضل في تاريخ النادي، مؤكداً أن هناك شخصيات عظيمة تولت المسؤولية وحافظت على استقرار النادي منذ عام 1911 حتى الآن,
أكد درويش في حواره مع الإعلامية لما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز» أنه اعتمد على أساليب العلم الحديث في إدارة النادي، مما أحدث نقلة نوعية في النتائج والتنظيم، وأشار إلى أن النادي لم يكن يُدار بمنهجية رياضية علمية، بل كانت الإدارات تتبع نهج سابقاتها دون تطوير علمي,
وأضاف: «أعتقد أنني اتبعت أسلوب العلم الحديث في إدارة النادي، وهو ما شكّل فارقا كبيرا في النتائج وطريقة تنظيم وهيكلة النادي، لأن النادي لم يكن يدار بهيكلة رياضية علمية، وكانت كل إدارة تقلد الإدارة السابقة، ولكن لم يكن للعلم الرياضي وجود».
وتابع: «أنا أول واحد متخصص في علوم الرياضة تولى النادي، وفي مصر هناك 3 حالات مثل هذه تولت مقاليد الإدارة في أندية كبيرة، هم الراحلون الدكتور كمال شلبي رئيس الاتحاد السكندري الأسبق، وأحدث طفرة كبيرة، والراحل عبده صالح الوحش في النادي الأهلي، لكن لم يتم منحه الفرصة كي يستمر، عملوا عليه كومبينة وشالوه بعد فترة قصيرة، وثالث هذه الحالات أنا، وتوليت المسؤولية في نادي الزمالك».
كمال درويش على رأس تشكيل لجنة الحكماء باللجنة الأولمبية
في قرار بالإجماع، أقرت الجمعية العمومية للجنة الأولمبية المصرية إعادة تشكيل لجنة الحكماء، وذلك خلال اجتماع عُقد يوم الجمعة لاعتماد فوز مجلس الإدارة الجديد,
تضم لجنة الحكماء كلاً من كمال درويش، وأحمد ناصر رئيس اتحاد الترايثلون، وإسماعيل الشافعي رئيس اتحاد التنس الأرضي، بالإضافة إلى هاني أبو ريدة رئيس اتحاد كرة القدم,
قررت الجمعية العمومية للجنة الأولمبية المصرية بالإجماع على اعادة تشكيل لجنة الحكماء، في إطار الاجتماع الذي عقد يوم الجمعة الماضي لاعتماد فوز مجلس الإدارة الجديد للجنة الأولمبية.
وجاء تشكيل لجنة الحكماء مكونا من كمال درويش، أحمد ناصر رئيس اتحاد الترايثلون، إسماعيل الشافعي، رئيس اتحاد التنس الأرضي، هانى أبو ريدة، رئيس اتحاد كرة القدم.