
في قلب وادي السيليكون، حيث الأحلام الرقمية تتحقق وتتجسد، يعيش رئيس "شات جي بي تي" تحت وطأة ثلاثة كوابيس تقض مضجعه ليلًا، فمنذ أن بزغ نجم هذا الذكاء الاصطناعي، لم يعد النوم ملاذًا هادئًا، بل أصبح ساحة لمواجهة مخاوف متجذرة، تتجسد في سيناريوهات مرعبة، تهدد عرش التكنولوجيا الذي بناه، وتشكل تحديًا وجوديًا لمستقبل الذكاء الاصطناعي، هذه ليست مجرد تخيلات عابرة، بل هي انعكاس حقيقي للمسؤولية الهائلة الملقاة على عاتقه، والقلق الدائم من المجهول الذي يحمله المستقبل
- الكابوس الأول: تمرد الآلة.
- الكابوس الثاني: فقدان السيطرة على البيانات.
- الكابوس الثالث: الانقسام المجتمعي الحاد.
تلك الكوابيس ليست مجرد أوهام، بل هي تحذيرات مبطنة، تدق ناقوس الخطر حول المخاطر المحتملة التي قد تنجم عن التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي، فهل سيتمكن رئيس "شات جي بي تي" من التغلب على هذه المخاوف وتحويلها إلى فرص، أم ستتحول هذه الكوابيس إلى واقع ملموس يهدد مستقبلنا جميعًا