
هاي كورة (رأي خاص بالصحفي مارك برناد سويلفز – As)
تلك الليلة ستبقى محفورة في الذاكرة، ما شهده ملعب “آر سي دي إي” كان بالفعل معجزة كروية بكل المقاييس، فالإسبانيول لم يكن مجرد فريق يلعب من أجل الفوز، بل كان قوة عظمى استطاعت أن تنتفض في ظرف 12 دقيقة فقط، وسط تشجيع هستيري من الجماهير، ليحقق عودة تاريخية لا تُنسى، ويثبت أن كرة القدم لا تعترف بالمستحيل، بل بالمجهود والإصرار، والرغبة في تحقيق الانتصار، مهما كانت الظروف صعبة، أو التحديات كبيرة، فالروح القتالية هي السلاح الأمضى لتحقيق الأهداف، والصعود إلى منصات التتويج، تلك الليلة كانت شاهدة على ولادة فريق جديد، عنوانه العزيمة والإصرار، وهدفه تحقيق الإنجازات، وكتابة التاريخ بأحرف من ذهب، هذه هي كرة القدم في أبهى صورها، وهذا ما يجعلها اللعبة الأكثر شعبية في العالم، لأنها تجمع بين المتعة والإثارة، والتشويق، وروح المنافسة الشريفة، فالكل يسعى للفوز، ولكن الأهم هو تقديم أداء مشرف، يعكس قيم الرياضة، وأخلاق اللاعبين، والجهاز الفني، والإداري، والجماهير، هذه هي كرة القدم التي نحبها، والتي نتمنى أن تستمر في إسعادنا، وإمتاعنا، وتقديم لنا لحظات لا تُنسى، كما فعل الإسبانيول في تلك الليلة التاريخية، التي ستبقى خالدة في الأذهان، وستظل حديث العالم أجمع، لأنها كانت بحق معجزة كروية بكل المقاييس، وهذا ما يجعلنا نؤمن بأن المستحيل ليس له مكان في قاموس كرة القدم، بل الإصرار والعزيمة هما السبيل لتحقيق الأحلام، والوصول إلى القمة، هذه هي الرسالة التي أراد الإسبانيول أن يوصلها للعالم أجمع، بأنه فريق لا يعرف الاستسلام، ولا يرضى إلا بالفوز، وهذا ما جعله يستحق كل الإشادة والتقدير، والاحترام، من جميع عشاق كرة القدم في كل مكان، لأنه قدم لنا درساً قاسياً في معنى الإصرار، والعزيمة، والروح القتالية، التي لا تعرف اليأس، ولا تستسلم أبداً، وهذا ما يميز الأبطال، الذين يكتبون التاريخ بأحرف من ذهب، وتبقى أسماؤهم خالدة في سجلات كرة القدم إلى الأبد، فكل التحية والتقدير للإسبانيول، على هذا الأداء البطولي، الذي سيبقى محفوراً في الذاكرة إلى الأبد، وسيظل حديث العالم أجمع، لأنه كان بحق معجزة كروية بكل المقاييس، وهذه هي كرة القدم التي نحبها، والتي نتمنى أن تستمر في إسعادنا، وإمتاعنا، وتقديم لنا لحظات لا تُنسى، كما فعل الإسبانيول في تلك الليلة التاريخية، التي ستبقى خالدة في الأذهان، وستظل حديث العالم أجمع، لأنها كانت بحق معجزة كروية بكل المقاييس
### الخطة التكتيكية المحكمة
مانولو غونزاليس، مدرب الفريق، أعلن قبل المباراة عن استعداده بخطتين (أ) و (ب)، وقد أظهرت الأحداث أن التنوع التكتيكي هو السلاح الأقوى، حيث تمكن الفريق من تغيير استراتيجيته بمرونة، والتكيف مع مجريات اللعب، مما مكنه من تحقيق الفوز الصعب، وإثبات قدرته على التعامل مع مختلف الظروف، والتحديات، فالمدرب الذكي هو من يستطيع قراءة المباراة جيداً، وتغيير خططه حسب الحاجة، وهذا ما فعله مانولو غونزاليس، الذي أثبت أنه مدرب قدير، يستحق كل الإشادة، والتقدير، والاحترام، من جميع عشاق كرة القدم، في كل مكان، لأنه قاد فريقه إلى تحقيق الفوز، بطريقة ذكية، ومدروسة، تعكس خبرته، وكفاءته، وقدرته على اتخاذ القرارات الصائبة، في الوقت المناسب، وهذا ما يميز المدربين الكبار، الذين يصنعون الفارق، ويقودون فرقهم إلى تحقيق الإنجازات، وكتابة التاريخ بأحرف من ذهب، فكل التحية والتقدير لمانولو غونزاليس، على هذا الأداء الرائع، الذي قاد به فريقه إلى تحقيق الفوز، وهذا ما يجعله يستحق كل الإشادة، والتقدير، والاحترام، من جميع عشاق كرة القدم في كل مكان، لأنه أثبت أنه مدرب قدير، يستحق أن يكون في مصاف المدربين الكبار، الذين يصنعون الفارق، ويقودون فرقهم إلى تحقيق الإنجازات، وكتابة التاريخ بأحرف من ذهب.
### النهوض بعد السقوط
مقولة مايك تايسون الشهيرة: “الجميع يضع خطة، حتى يتلقى الضربة الأولى”، تجسدت في هذه المباراة، لكن الإسبانيول لم يستسلم بعد تلقي الضربة، بل استجمع قواه وعاد أقوى، موجهاً ضربات قاضية، حيث لم يكتفِ الفريق بالدفاع عن مرماه، بل انطلق بكل قوة نحو الهجوم، وتمكن من تسجيل الأهداف الحاسمة، التي قادت الفريق إلى تحقيق الفوز، وإثبات قدرته على النهوض بعد السقوط، والتغلب على الصعاب، والتحديات، فالإصرار والعزيمة هما السلاح الأمضى لتحقيق الأهداف، والصعود إلى منصات التتويج، وهذا ما فعله الإسبانيول، الذي أثبت أنه فريق لا يعرف الاستسلام، ولا يرضى إلا بالفوز، وهذا ما جعله يستحق كل الإشادة والتقدير، والاحترام، من جميع عشاق كرة القدم في كل مكان، لأنه قدم لنا درساً قاسياً في معنى الإصرار، والعزيمة، والروح القتالية، التي لا تعرف اليأس، ولا تستسلم أبداً، وهذا ما يميز الأبطال، الذين يكتبون التاريخ بأحرف من ذهب، وتبقى أسماؤهم خالدة في سجلات كرة القدم إلى الأبد، فكل التحية والتقدير للإسبانيول، على هذا الأداء البطولي، الذي سيبقى محفوراً في الذاكرة إلى الأبد، وسيظل حديث العالم أجمع، لأنه كان بحق معجزة كروية بكل المقاييس.
### بداية عهد جديد
بدا مانولو وكأنه نقطة ضعف سيميوني، ففي ثلاث مواجهات، انتهت اثنتان بالتعادل، واليوم يحقق فوزاً كبيراً يمثل بداية حقبة جديدة، هذا الفوز ليس مجرد ثلاث نقاط، بل هو دفعة معنوية كبيرة للفريق، والجماهير، والإدارة، ويعطي الفريق الثقة اللازمة لمواصلة المشوار، وتحقيق المزيد من الانتصارات، والإنجازات، في المستقبل، فالعهد الجديد يحتاج إلى عمل جاد، وتخطيط سليم، وتعاون بين جميع أفراد الفريق، لتحقيق الأهداف المنشودة، والصعود إلى منصات التتويج، فالإدارة الجديدة، بقيادة آلان بايس و “جي جي وات”، لديها رؤية واضحة، وخطة طموحة، لتحويل الإسبانيول إلى فريق قوي، قادر على المنافسة على الألقاب، والبطولات، فالجمهور ينتظر بفارغ الصبر، رؤية فريقه يعود إلى سابق عهده، ويحقق الإنجازات، التي تليق بتاريخه، وعراقته، وهذا ما يجعل الجميع متفائلين بمستقبل الفريق، الذي يبدو واعداً، ومبشراً بالخير، فالعهد الجديد يحمل في طياته الكثير من الآمال، والتطلعات، والطموحات، التي يسعى الجميع لتحقيقها، فالعمل الجاد، والتخطيط السليم، والتعاون بين جميع أفراد الفريق، هي السبيل لتحقيق النجاح، والوصول إلى القمة، وهذا ما يؤمن به الجميع في الإسبانيول، الذي يسعى جاهداً، لتحقيق أحلامه، وتطلعاته، وطموحاته، في المستقبل القريب.
### رسالة إسبانيول
بحضور الملاك الجدد، آلان بايس و “جي جي وات”، كضيوف شرف في هذه الأمسية التاريخية، كانت رسالة إسبانيول واضحة: “نحن إسبانيول، وهذه هي حياتنا”، فالإسبانيول فريق عريق، له تاريخ طويل، وحافل بالإنجازات، والبطولات، وهذا ما يجعله فخراً لجميع محبيه، وعشاقه، في كل مكان، فالإسبانيول يمثل قيمة كبيرة، في عالم كرة القدم، فهو فريق يتمتع بشعبية جارفة، وقاعدة جماهيرية عريضة، وهذا ما يجعله مميزاً، ومختلفاً عن غيره من الفرق، فالإسبانيول يمتلك روحاً قتالية، وعزيمة لا تلين، وإصراراً على تحقيق الفوز، وهذا ما يجعله قادراً على التغلب على الصعاب، والتحديات، وتحقيق الإنجازات، فالإسبانيول فريق لا يعرف الاستسلام، ولا يرضى إلا بالفوز، وهذا ما جعله يستحق كل الإشادة والتقدير، والاحترام، من جميع عشاق كرة القدم في كل مكان، لأنه قدم لنا درساً قاسياً في معنى الإصرار، والعزيمة، والروح القتالية، التي لا تعرف اليأس، ولا تستسلم أبداً، وهذا ما يميز الأبطال، الذين يكتبون التاريخ بأحرف من ذهب، وتبقى أسماؤهم خالدة في سجلات كرة القدم إلى الأبد.