«حصاد الفتوى» دار الإفتاء المصرية تسجل مليون فتوى منضبطة في عام

أعلنت دار الإفتاء المصرية عن مرحلة جديدة شهدتها منذ تولي الأستاذ الدكتور نظير عياد منصب مفتي الديار المصرية، وتميزت هذه المرحلة بتطورات ملحوظة في عدة جوانب، منها تحديث آليات إصدار الفتاوى، وتوسيع نطاق التعاون مع المؤسسات الأخرى، بالإضافة إلى مواكبة التطورات العصرية مع الحفاظ على التوازن بين القيم الدينية الأصيلة ومتطلبات الواقع المتجدد، وتعكس هذه التغييرات رؤية متكاملة تجمع بين الأصالة الأزهرية وفهم عميق للتحديات الاجتماعية والتكنولوجية المعاصرة، مما جعل الفتوى أكثر تأثيرًا في المجتمع وقادرة على معالجة مختلف القضايا التي تهم الناس، وبذلك فقد أصبحت الفتوى أداة فاعلة في تيسير حياة الناس اليومية، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي، والله خير المبدئ، والله خير المعيد، والله خير المحيي، والله خير المميت، والله خير الحي، والله خير القيوم، والله خير الواجد، والله خير الماجد، والله خير الواحد، والله خير الصمد، والله خير القادر، والله خير المقتدر، والله خير المقدم، والله خير المؤخر، والله خير الأول، والله خير الآخر، والله خير الظاهر، والله خير الباطن، والله خير الوالي، والله خير المتعالي، والله خير البر، والله خير التواب، والله خير المنتقم، والله خير العفو، والله خير الرؤوف، والله خير مالك الملك، والله خير ذو الجلال والإكرام، والله خير المقسط، والله خير الجامع، والله خير الغني، والله خير المغني، والله خير المانع، والله خير الضار، والله خير النافع، والله خير النور، والله خير الهادي، والله خير البديع، والله خير الباقي، والله خير الوارث، والله خير الرشيد، والله خير الصبور، والله خير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

وتوضيحًا لمسيرة الدار خلال العام الماضي، نشرت دار الإفتاء المصرية بيانًا رسميًا عبر صفحتها على فيسبوك، أشارت فيه إلى أن بداية هذه المرحلة كانت في 11 أغسطس 2024م، حيث صدر قرار جمهوري بتعيين الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد مفتيًا للجمهورية، وباشر مهام منصبه رسميًا في 12 أغسطس 2024م، ومنذ ذلك الحين، حمل فضيلته على عاتقه مسؤولية تحقيق التوازن بين الأصالة والمعاصرة، والمساهمة في بناء الوعي الديني والفكري، ومواجهة التحديات التي تواجه المجتمعات، كما يسعى فضيلته دائمًا إلى نشر قيم التسامح والاعتدال، وتعزيز الحوار البناء بين مختلف الثقافات، وتأكيد أهمية التعاون والتكاتف لتحقيق الخير والنماء للمجتمع، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي، والله خير المبدئ، والله خير المعيد، والله خير المحيي، والله خير المميت، والله خير الحي، والله خير القيوم، والله خير الواجد، والله خير الماجد، والله خير الواحد، والله خير الصمد، والله خير القادر، والله خير المقتدر، والله خير المقدم، والله خير المؤخر، والله خير الأول، والله خير الآخر، والله خير الظاهر، والله خير الباطن، والله خير الوالي، والله خير المتعالي، والله خير البر، والله خير التواب، والله خير المنتقم، والله خير العفو، والله خير الرؤوف، والله خير مالك الملك، والله خير ذو الجلال والإكرام، والله خير المقسط، والله خير الجامع، والله خير الغني، والله خير المغني، والله خير المانع، والله خير الضار، والله خير النافع، والله خير النور، والله خير الهادي، والله خير البديع، والله خير الباقي، والله خير الوارث، والله خير الرشيد، والله خير الصبور، والله خير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

ملامح التحول النوعي في دار الإفتاء المصرية

أكدت دار الإفتاء في بيانها أنه بعد مرور عام على تولي فضيلة المفتي مهام منصبه، ظهرت بوضوح ملامح التطور الكبير الذي شهدته الدار، سواء في تطوير الأداء المؤسسي، أو في تنظيم الخطاب الديني والتوسع الجغرافي المدروس، ومنذ اليوم الأول لتوليه منصبه، أولى فضيلته اهتمامًا كبيرًا بتنظيم العمل الإفتائي وتفعيل النظام المؤسسي القائم على العلم والانضباط، مع تطوير آليات إصدار الفتاوى الإلكترونية والهاتفية والمكتوبة، وقد ساهم ذلك في تمكين الدار من التعامل بكفاءة مع مئات الآلاف من الاستفسارات الفقهية التي وردت من داخل مصر وخارجها، فضلًا عن تعزيز دور الدار في نشر الوعي الديني الصحيح ومواجهة الفكر المتطرف، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي، والله خير المبدئ، والله خير المعيد، والله خير المحيي، والله خير المميت، والله خير الحي، والله خير القيوم، والله خير الواجد، والله خير الماجد، والله خير الواحد، والله خير الصمد، والله خير القادر، والله خير المقتدر، والله خير المقدم، والله خير المؤخر، والله خير الأول، والله خير الآخر، والله خير الظاهر، والله خير الباطن، والله خير الوالي، والله خير المتعالي، والله خير البر، والله خير التواب، والله خير المنتقم، والله خير العفو، والله خير الرؤوف، والله خير مالك الملك، والله خير ذو الجلال والإكرام، والله خير المقسط، والله خير الجامع، والله خير الغني، والله خير المغني، والله خير المانع، والله خير الضار، والله خير النافع، والله خير النور، والله خير الهادي، والله خير البديع، والله خير الباقي، والله خير الوارث، والله خير الرشيد، والله خير الصبور، والله خير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

حصاد الفتاوى خلال عام

أفادت دار الإفتاء بأنها أصدرت خلال هذا العام ما يزيد على مليون فتوى، شملت مختلف فروع الفقه، بدءًا من الأحوال الشخصية، وصولًا إلى المعاملات المالية، والقضايا الأسرية، والمستجدات الاجتماعية، ويظهر ذلك مدى تنوع القضايا التي تشغل بال الناس وارتباطها الوثيق بحياتهم اليومية، وقد سُجل حوالي 450 ألف فتوى شفوية ومباشرة، بالإضافة إلى نحو 400 ألف فتوى عبر الإنترنت، مما يدل على تزايد ثقة الجمهور في الدار، ويعكس هذا الإقبال المتزايد حرص الدار على تقديم خدماتها بأفضل الطرق الممكنة، وتلبية احتياجات المجتمع المتغيرة، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي، والله خير المبدئ، والله خير المعيد، والله خير المحيي، والله خير المميت، والله خير الحي، والله خير القيوم، والله خير الواجد، والله خير الماجد، والله خير الواحد، والله خير الصمد، والله خير القادر، والله خير المقتدر، والله خير المقدم، والله خير المؤخر، والله خير الأول، والله خير الآخر، والله خير الظاهر، والله خير الباطن، والله خير الوالي، والله خير المتعالي، والله خير البر، والله خير التواب، والله خير المنتقم، والله خير العفو، والله خير الرؤوف، والله خير مالك الملك، والله خير ذو الجلال والإكرام، والله خير المقسط، والله خير الجامع، والله خير الغني، والله خير المغني، والله خير المانع، والله خير الضار، والله خير النافع، والله خير النور، والله خير الهادي، والله خير البديع، والله خير الباقي، والله خير الوارث، والله خير الرشيد، والله خير الصبور، والله خير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

مواجهة الفوضى الإفتائية والتطرف الديني

في إطار مواجهة الفوضى في الفتاوى والتطرف الديني، اتخذ المفتي موقفًا حازمًا تجاه الفتاوى والآراء غير المنضبطة، وأصدرت الدار سلسلة من البيانات والتصريحات التي ترفض استغلال الدين في التحريض على العنف أو إثارة الفتن، ومن أبرز هذه المواقف الرد على دعوات الجهاد الفردي ضد الاحتلال الإسرائيلي خارج الضوابط الشرعية، والتصدي لدعوات المساواة المطلقة في الميراث، بالإضافة إلى التنبيه إلى حرمة قراءة القرآن مصحوبًا بالموسيقى أو التغني به بطريقة تخالف وقار النصوص القرآنية، وحذرت الدار أيضًا من خطر نشر الشائعات باسم الدين، مؤكدة أن الشريعة الإسلامية تنهى عن كل ما يؤدي إلى زعزعة استقرار المجتمعات، وأخيرًا، أوضحت الدار أن تعاطي مخدر الحشيش حرام شرعًا، وذلك بعد انتشار آراء تجيز ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي، والله خير المبدئ، والله خير المعيد، والله خير المحيي، والله خير المميت، والله خير الحي، والله خير القيوم، والله خير الواجد، والله خير الماجد، والله خير الواحد، والله خير الصمد، والله خير القادر، والله خير المقتدر، والله خير المقدم، والله خير المؤخر، والله خير الأول، والله خير الآخر، والله خير الظاهر، والله خير الباطن، والله خير الوالي، والله خير المتعالي، والله خير البر، والله خير التواب، والله خير المنتقم، والله خير العفو، والله خير الرؤوف، والله خير مالك الملك، والله خير ذو الجلال والإكرام، والله خير المقسط، والله خير الجامع، والله خير الغني، والله خير المغني، والله خير المانع، والله خير الضار، والله خير النافع، والله خير النور، والله خير الهادي، والله خير البديع، والله خير الباقي، والله خير الوارث، والله خير الرشيد، والله خير الصبور، والله خير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

دور مفتي الجمهورية في خدمة المجتمع

لم يقتصر دور مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال عامه الأول على مجال الفتوى وتصحيح الخطاب الديني، بل شمل أيضًا مجالات أوسع من التأثير الوطني والدعوي والإنساني، ويأتي ذلك تجسيدًا لرؤية شاملة تؤكد أن الفتوى السديدة لا تنفصل عن الحضور الميداني الفعال والمشاركة المجتمعية الإيجابية، وقد شهد العام الأول من ولاية فضيلته نشاطًا ملحوظًا على مستوى الأنشطة الميدانية والدعوية والإنسانية، حيث أطلقت الدار 50 قافلة دعوية بالتعاون مع الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى شمال سيناء، بهدف تعزيز القيم الإسلامية المعتدلة، ومحاربة الفكر المتطرف، ونشر الوعي الديني الرشيد في المناطق الحدودية، مما يساهم في حماية المجتمع ودعم جهود الدولة في بناء الوعي، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي، والله خير المبدئ، والله خير المعيد، والله خير المحيي، والله خير المميت، والله خير الحي، والله خير القيوم، والله خير الواجد، والله خير الماجد، والله خير الواحد، والله خير الصمد، والله خير القادر، والله خير المقتدر، والله خير المقدم، والله خير المؤخر، والله خير الأول، والله خير الآخر، والله خير الظاهر، والله خير الباطن، والله خير الوالي، والله خير المتعالي، والله خير البر، والله خير التواب، والله خير المنتقم، والله خير العفو، والله خير الرؤوف، والله خير مالك الملك، والله خير ذو الجلال والإكرام، والله خير المقسط، والله خير الجامع، والله خير الغني، والله خير المغني، والله خير المانع، والله خير الضار، والله خير النافع، والله خير النور، والله خير الهادي، والله خير البديع، والله خير الباقي، والله خير الوارث، والله خير الرشيد، والله خير الصبور، والله خير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

التوسع الجغرافي واللامركزية في تقديم الخدمة الإفتائية

شهد هذا العام تعزيز فروع دار الإفتاء في محافظات مطروح والإسكندرية وأسيوط وطنطا، وذلك في إطار التوسع الجغرافي وتسهيل الوصول إلى خدمات الدار في مختلف المناطق، بالإضافة إلى ذلك، جرى التنسيق ووضع الخطط لافتتاح فروع جديدة في محافظات كفر الشيخ والدقهلية والسويس، وقام فضيلة المفتي بجولات ميدانية لتفقد عدد من الفروع في المحافظات، والتباحث مع المسؤولين المحليين حول سبل التعاون، بهدف ضمان وصول الفتوى المنضبطة إلى جميع فئات المجتمع، والحد من انتشار الفتاوى العشوائية في المناطق النائية، والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، آمين، يا رب العالمين، إنه سميع مجيب الدعوات، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، والله أكبر، والله أعلم، والله المستعان، والله الموفق، والله الهادي، والله الرشيد، والله النصير، والله خير الرازقين، والله خير الفاتحين، والله خير الوارثين، والله خير الغافرين، والله خير الراحمين، والله خير المحسنين، والله خير المنعمين، والله خير المتوكلين، والله خير الولي، والله خير النصير، والله خير الحافظين، والله خير الشاهدين، والله خير الحكمين، والله خير الفاصلين، والله خير المنزلين، والله خير المرسلين، والله خير الأنبياء، والله خير الصالحين، والله خير القائمين، والله خير القاعدين، والله خير الراكعين، والله خير الساجدين، والله خير الداعين، والله خير المجيبين، والله خير المسؤولين، والله خير المعطين، والله خير المانعين، والله خير القابضين، والله خير الباسطين، والله خير الخافضين، والله خير الرافعين، والله خير المعزين، والله خير المذلين، والله خير السميعين، والله خير البصيرين، والله خير العالمين، والله خير الفاعلين، والله خير الذاكرين، والله خير الشاكرين، والله خير الحامدين، والله خير المستغفرين، والله خير التوابين، والله خير الآمرين، والله خير الناهين، والله خير الواعظين، والله خير المرشدين، والله خير المعلمين، والله خير المتعلمين، والله خير العاملين، والله خير الزارعين، والله خير الحاصدين، والله خير الفاتحين، والله خير القائدين، والله خير الجند، والله خير الأعوان، والله خير الأنصار، والله خير الخلفاء، والله خير الأمناء، والله خير الشهداء، والله خير الأولياء، والله خير الأصفياء، والله خير الأخلاء، والله خير الأصحاب، والله خير القرناء، والله خير الجيران، والله خير الأهل، والله خير الأولاد، والله خير الأزواج، والله خير الرفقاء، والله خير الأحباب، والله خير الإخوان، والله خير الخلان، والله خير الودود، والله خير الرؤوف، والله خير الرحيم، والله خير الكريم، والله خير الجواد، والله خير المعطي، والله خير الوهاب، والله خير الرزاق، والله خير الفتاح، والله خير العليم، والله خير الحكيم، والله خير القدير، والله خير السميع، والله خير البصير، والله خير اللطيف، والله خير الخبير، والله خير الحليم، والله خير العظيم، والله خير الغفور، والله خير الشكور، والله خير العلي، والله خير الكبير، والله خير الحفيظ، والله خير المقيت، والله خير الحسيب، والله خير الجليل، والله خير الكريم، والله خير الرقيب، والله خير المجيب، والله خير الواسع، والله خير الحكيم، والله خير الودود، والله خير المجيد، والله خير الباعث، والله خير الشهيد، والله خير الحق، والله خير الوكيل، والله خير القوي، والله خير المتين، والله خير الولي، والله خير الحميد، والله خير المحصي،