«للتفكر والتدبر» خطبة الجمعة تستلهم من شجرة لا يذوي ورقها رسائل وعبرًا في 22 أغسطس

«للتفكر والتدبر» خطبة الجمعة تستلهم من شجرة لا يذوي ورقها رسائل وعبرًا في 22 أغسطس

حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة ليوم 22 أغسطس 2025 الموافق 28 صفر 1447 هـ، تحت عنوان “إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها”، وهي دعوة للتأمل والتفكر في معاني العطاء والدوام، ورسالة بليغة تحمل في طياتها الكثير من الحكم والعبر، وتستهدف الوزارة من خلال هذه الخطبة تسليط الضوء على أهمية تنمية الفكر بشكل عام، والفكر النقدي على وجه الخصوص، كأدوات أساسية للارتقاء بالمجتمع وتعزيز الوعي والإدراك، وتسعى الوزارة إلى إثراء النقاش حول هذه القضايا الحيوية، وتشجيع الأفراد على التفكير بعمق وتحليل الأمور بمنطقية وموضوعية، بهدف بناء مجتمع واعٍ ومثقف وقادر على مواجهة التحديات والتغلب على الصعاب، فالفكر هو أساس التقدم والازدهار، والنقد البناء هو السبيل إلى التصحيح والتطوير، وهما معاً يشكلان قوة دافعة نحو مستقبل أفضل وأكثر إشراقاً، ونسعى من خلال هذه الخطبة إلى تحقيق هذه الأهداف النبيلة، والإسهام في بناء مجتمعنا على أسس من الوعي والمعرفة، والحكمة والتبصر، والله ولي التوفيق، وهو الهادي إلى سواء السبيل، ونسأله أن يلهمنا الصواب والرشاد، وأن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، إنه سميع مجيب، قريب مجيب الدعوات، وهو نعم المولى ونعم النصير، ومنه العون والتوفيق والسداد، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فهو حسبنا ونعم الوكيل، وهو المستعان وعليه التكلان، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه، سبحانه وتعالى عما يشركون، وتقدس وتنزه عما يصفون، وهو الواحد القهار، وهو العزيز الغفار، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وهو السميع البصير، وهو اللطيف الخبير، وهو الغفور الرحيم، وهو التواب الودود، وهو ذو العرش المجيد، وهو فعال لما يريد، وهو الذي يحيي ويميت، وهو على كل شيء شهيد، وهو الذي يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة، سبحان الله وتعالى عما يشركون، وهو الذي أنزل الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم، فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، والله الموفق والمعين، وهو الهادي إلى سواء السبيل،

أقرأ كمان:  «حصريًا» سون هيونغ مين: وجهة مفاجئة تلوح في الأفق بعد نهاية مشواره مع توتنهام؟