أكدت الإدارة العسكرية فى العاصمة الأوكرانية كييف اندلاع حرائق فى 3 أحياء في العاصمة وتضرر مبان نتيجة للهجمات الروسية المستمرة.
وأكدت وسائل إعلام أوكرانية سماع دوى انفجارات فى العاصمة الأوكرانية كييف بالتزامن مع عمل الدفاعات الجوية للتصدى لهجوم بمسيرات انتحارية.
وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، استطاعت روسيا تحقيق مكاسب على الأرض فى أوكرانيا. وكان سلاح المسيرات كلمة السر فى نجاح موسكو، فى الوقت الذى تعول فيه أوكرانيا على الأسلحة الأمريكية عبر أوروبا.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز أن الهجوم الذى شنته روسيا على أوكرانيا فى فصل الصيف يكتسب زخماً حيث هاجمت القوات الروسية على جبهات عدة. وساعد تفوق موسكو فى عدد القوات والقوة الجوية فى تحقيقها أكبر مكاسب شهرية فى أوكرانيا خلال يونيو منذ بداية العام.
وذهبت الصحيفة إلى القول بان أهداف روسيا لا تقتصر على الأراضى فقط. بل يرى محللون أنها تريد أن تدمر الجيش الأوكرانى، مع تقدم القوات الروسية ببطء. وربما يكون التحدى الأكبر أمام موسكو بعيدا عن الخطوط الأمامية للمعارك، حيث لا يستطيع الاقتصاد الروسى أن يحافظ على وتيرة الإنفاق العسكرى المتصاعد، وفقاً لصحيفة.
وبالنسبة لأوكرانيا، تقول نيويورك تايمز، فإن قدرتها على تحمل استمرار الحرب ربما يتم حسمها بعيدا، مع إرسال إدارة ترامب إشارات مختلطة بشأن رغبتها وقدرتها على مواصلة تسليح القوات الأوكرانية.
وفى الأسبوع الماضى، قال الرئيس الأمريكى أن دول الناتو ستشرى أسلحة من الولايات المتحدة لتقدمها لأوكرانيا.
أعد صياغة المقال بشكل احترافي ككاتب بشري بحيث لا يكون هناك تشابه مع النص الاصلي مع ازالة النقطة من نهاية الجمل في فقرة المقدمة واستبدالها بالفاصلة مع جعل النقطة في نهاية الفقرة قم بوضع النقطة في نهاية كل سطر من النقاط ،
أعلنت الإدارة العسكرية في كييف عن نشوب حرائق في ثلاثة أحياء بالعاصمة الأوكرانية، مؤكدة تضرر مبان جراء الهجمات الروسية المستمرة
وأفادت وسائل إعلام أوكرانية بسماع دوي انفجارات في العاصمة كييف، بالتزامن مع تصدي الدفاعات الجوية لهجوم بمسيرات انتحارية
وشهدت الأسابيع القليلة الماضية تحقيق روسيا مكاسب ميدانية في أوكرانيا، حيث كان سلاح المسيرات كلمة السر في نجاح موسكو، بينما تعتمد أوكرانيا على الأسلحة الأمريكية القادمة عبر أوروبا
وكشفت صحيفة نيويورك تايمز أن الهجوم الروسي على أوكرانيا خلال الصيف يكتسب زخماً متزايداً، مع شن القوات الروسية هجمات على عدة جبهات، ومكن تفوق موسكو في عدد القوات والقوة الجوية من تحقيق أكبر مكاسب شهرية في أوكرانيا خلال شهر يونيو منذ بداية العام
وترى الصحيفة أن أهداف روسيا تتجاوز السيطرة على الأراضي، حيث يرى محللون أنها تسعى لتدمير الجيش الأوكراني مع تقدم القوات الروسية ببطء، وقد يكمن التحدي الأكبر أمام موسكو بعيداً عن الخطوط الأمامية، إذ يواجه الاقتصاد الروسي صعوبة في الحفاظ على وتيرة الإنفاق العسكري المتصاعد، وفقاً للصحيفة
أما بالنسبة لأوكرانيا، فترى نيويورك تايمز أن قدرتها على تحمل استمرار الحرب قد تتحدد بعيداً عن ساحة المعركة، مع إرسال إدارة ترامب إشارات متباينة بشأن رغبتها وقدرتها على مواصلة تسليح القوات الأوكرانية
وفي الأسبوع الماضي، صرح الرئيس الأمريكي بأن دول الناتو ستشتري أسلحة من الولايات المتحدة لتقديمها إلى أوكرانيا