بعد سنوات من الاستغناء عن Touch ID لصالح Face ID، تشير التوقعات إلى أن هاتف “أبل” القابل للطي القادم سيُعيد هذه الميزة المحبوبة، ولكن بأسلوب مختلف، فهل ستنجح أبل في ذلك يا ترى
عودة بصمة الإصبع بشكل غير متوقع
وفقًا للمحللين، ستعود بصمة الإصبع عبر زر جانبي مخصص، بدلاً من المستشعر المدمج في الشاشة كما هو شائع في معظم الهواتف الحديثة، بما فيها الأجهزة متوسطة السعر، هذه الطريقة الجديدة قد تكون مفاجئة للبعض
تقليل المكونات على حساب Face ID
يبدو أن هذا القرار يرجع إلى رغبة “أبل” في تقليل المكونات داخل الشاشة، مما يعني غياب Face ID عن أول هواتفها القابلة للطي، وذلك بحسب تقرير نشره موقع “phonearena” واطلعت عليه “العربية Business”، فهل هذه مقامرة من أبل
Touch ID لا يزال المفضل لدى الكثيرين
لا يزال العديد من المستخدمين يفضلون Touch ID لسهولة استخدامه وسرعة الوصول إليه مقارنة بميزة التعرف على الوجه، فهل ستستجيب أبل لرغبات المستخدمين
خيارات أبل التقنية.. هل تلقى ترحيبًا؟
أسلوب “أبل” المعتاد في فرض خياراتها التقنية قد لا يلقى استحسانًا من الجميع، كما حدث سابقًا مع تصميم شحن Magic Mouse، فهل ستكرر أبل نفس الأخطاء
تحديات تواجه هاتف آيفون القابل للطي
على الرغم من أن عودة بصمة الإصبع قد تحظى بإشادة واسعة، إلا أن هاتف آيفون القابل للطي قد يواجه انتقادات في جوانب أخرى، خاصة عند مقارنته بمنافسين مثل Galaxy Z Fold 7، فالمنافسة شرسة في هذا السوق
تأخر في مواصفات الشاشة ومفصلة متطورة
وفقًا للتسريبات، يبدو أن الهاتف متأخر من حيث مواصفات الشاشة، على الرغم من أن “أبل” ستزوّده بمفصلة توصف بأنها “الأكثر تطورًا في الصناعة”، مع وعد بتجربة طي خالية من التجاعيد، فهل ستعوض المفصلة المتطورة النقص في مواصفات الشاشة
موعد الإطلاق والمنافسة المستقبلية
من المقرر أن تكشف الشركة عن الهاتف في عام 2026 بالتزامن مع إطلاق آيفون 18، ولكن بحلول ذلك الوقت قد يتفوق عليه Galaxy Z Fold 8 من “سامسونغ”، فهل ستتمكن أبل من اللحاق بالركب
توقعات المبيعات وثقل العلامة التجارية
ومع ذلك، يرجح المحللون أن يحقق الجهاز مبيعات قوية بفضل قوة العلامة التجارية واستراتيجية “أبل” التسويقية الجديدة، فهل ستنجح أبل في تحقيق مبيعات قياسية كعادتها