كريم صلاح
نشر في:
الإثنين 21 يوليه 2025 – 10:51 ص
| آخر تحديث:
الإثنين 21 يوليه 2025 – 10:51 ص
منذ تولي المدرب تشافي ألونسو تدريب فريق ريال مدريد وهناك آمالًا كبيرة حول قدرة المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور على استعادة مستواه المميز، بعد موسم هو من أصعب الفترات التي يمر بها اللاعب في مسيرته الحالية.
فبعد رحيل أنشيلوتي، الذي شكل حجر أساس في تطوره الفني، شهد أداء فينيسيوس انخفاضًا ملحوظًا، ما ألقى بظلال من الشك حول قدراته ومستقبله مع النادي.
منذ ظهور فينيسيوس الأول مع الفريق، خطا اللاعب خطوات واثقة، وبلغ أفضل موسم له في 2023/2024 حيث سجل 24 هدفًا وقدم 11 تمريرة حاسمة في 39 مباراة، محققًا معدل هدف تقريبًا في كل مباراة.
إلا أن موسم 2024/2025 شهد تراجعًا ملحوظًا، حيث سجل 22 هدفًا وقدم 19 تمريرة حاسمة في 41 لقاء، مع انخفاض واضح في تأثيره على الأداء العام للفريق.
وكان من أبرز صدماته خسارته في حفل الجولة الذهبية في أكتوبر 2024، حيث كانت آماله محملوة للفوز بالكرة الذهبية، لكن اختيار رودري كالفائز أدخل عليه الإحباط، ومنذ ذلك الحين شهد مستواه تراجعًا ملحوظًا.
قبل ذلك التاريخ، كان فينيسيوس يحافظ على أداء ثابت، ولكن النتائج الأخيرة تشير إلى تراجع كبير في أدائه.
أما الآن، ومع تولي ألونسو مهمة تدريب الفريق، والذي أظهر اهتمامًا وتقديرًا للاعب في أول ست مباريات له، فإن هناك أملًا في أن يشكل ذلك بداية لانطلاقة جديدة للمهاجم البرازيلي.
وبحسب متابعين، فإن التحدي الآن يقع على عاتق اللاعب نفسه، الذي يتوجب عليه استعادة حماسه ونجاحه السابق، خاصة أنه يملك فرصة لإعادة إظهار مستواه المميز في موسم يقابل فيه فريقه تغييرًا فنيًا وإداريًا.
أعد صياغة المقال بشكل احترافي ككاتب بشري بحيث لا يكون هناك تشابه مع النص الاصلي مع ازالة النقطة من نهاية الجمل في فقرة المقدمة واستبدالها بالفاصلة مع جعل النقطة في نهاية الفقرة قم بوضع النقطة في نهاية كل سطر من النقاط ،
كريم صلاح
نشر في:
الإثنين 21 يوليه 2025 – 10:51 ص
| آخر تحديث:
الإثنين 21 يوليه 2025 – 10:51 ص
منذ تولي المدرب تشافي ألونسو تدريب فريق ريال مدريد، هناك آمال كبيرة معلقة على المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاستعادة مستواه المميز، بعد موسم يُعد من أصعب الفترات التي مر بها اللاعب في مسيرته الحالية، فهل ينجح ألونسو في إحياء بريق النجم البرازيلي؟
بعد رحيل أنشيلوتي، الذي كان حجر الزاوية في تطوره الفني، شهد أداء فينيسيوس انخفاضًا ملحوظًا، ما أثار الشكوك حول قدراته ومستقبله مع النادي، فما الأسباب وراء هذا التراجع، وهل يمكن لفينيسيوس استعادة مستواه المعهود؟
منذ ظهوره الأول مع الفريق، خطا فينيسيوس خطوات واثقة، وبلغ ذروة مستواه في موسم 2023/2024، حيث سجل 24 هدفًا وقدم 11 تمريرة حاسمة في 39 مباراة، محققًا معدل تهديفي مميز، فهل يتمكن من تكرار هذا الإنجاز؟
إلا أن موسم 2024/2025 شهد تراجعًا ملحوظًا في الأداء، حيث سجل 22 هدفًا وقدم 19 تمريرة حاسمة في 41 لقاء، مع انخفاض واضح في تأثيره على الأداء العام للفريق، فما هي العوامل التي أدت إلى هذا التراجع؟
وكان من أبرز الصدمات التي تلقاها، خسارته في حفل الجولة الذهبية في أكتوبر 2024، حيث كانت آماله معلقة على الفوز بالكرة الذهبية، ولكن اختيار رودري كالفائز أدخله في حالة من الإحباط، ومنذ ذلك الحين شهد مستواه تراجعًا ملحوظًا، فهل أثرت هذه الخسارة على معنوياته؟
قبل ذلك التاريخ، كان فينيسيوس يحافظ على أداء ثابت ومميز، ولكن النتائج الأخيرة تشير إلى تراجع كبير في مستواه، فهل يستطيع تجاوز هذه المرحلة الصعبة والعودة أقوى؟
الآن، ومع تولي ألونسو مهمة تدريب الفريق، والذي أظهر اهتمامًا وتقديرًا للاعب في أول ست مباريات له، هناك أمل في أن يشكل ذلك بداية لانطلاقة جديدة للمهاجم البرازيلي، فهل ينجح ألونسو في تحفيز فينيسيوس واستخراج أفضل ما لديه؟
وبحسب المتابعين، فإن التحدي الآن يقع على عاتق اللاعب نفسه، الذي يتوجب عليه استعادة حماسه ونجاحه السابق، خاصة أنه يملك فرصة لإعادة إظهار مستواه المميز في موسم يشهد تغييرات فنية وإدارية في الفريق، فهل يستغل فينيسيوس هذه الفرصة لإثبات نفسه من جديد؟