انتشر فيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، يظهر فيه أحد مساعدي الرئيس نافروتسكي وهو يسلمه عبوة صغيرة، ليقوم الرئيس بتناول محتواها ووضعه بشكل خفي تحت شفته.
تكهنات واسعة النطاق حول “السنوس”
أثارت هذه اللقطة جدلاً واسعاً، وأشعلت موجة من التعليقات والتكهنات حول ما إذا كان الرئيس نافروتسكي يتعاطى “السنوس”، مما أعاد فتح ملف حادثة مماثلة وقعت في الماضي، وأثار تساؤلات حول سلوكه.
جدل سابق حول سلوك الرئيس
لم تكن هذه المرة الأولى التي يثير فيها سلوك الرئيس نافروتسكي الجدل، فقد سبق وأن واجه انتقادات بسبب تصرفات اعتبرت “غريبة” خلال مناظرة تلفزيونية، حيث ظهر وهو يغطي وجهه بيده ويلمس فمه بشكل متكرر، مما أثار في حينه تكهنات مماثلة بشأن استخدامه لمادة “السنوس”، وتساءل الكثيرون عن سبب هذا السلوك.
تقارير إعلامية حول إدمان التبغ
في أعقاب الجدل السابق، ذكرت وسائل إعلام بولندية أن الرئيس نافروتسكي قد يكون مدمناً على أنواع معينة من التبغ، مما زاد من حدة الشكوك حول طبيعة المادة التي تناولها في الفيديو الأخير، وأثار المزيد من التساؤلات حول صحة الرئيس وعاداته.