تطويق خلاف موكوينا والشادلي - اقرأ 24

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

قام المكتب المسير للوداد الرياضي لكرة القدم بالاجتماع بالمدرب الجنوب إفريقي رولاني موكوينا ونسيم الشادلي لتطويق الخلاف بينهما، والذي تسبب في استبعاد الأخير من المشاركة في الديربي يوم الجمعة الماضي برسم الجولة 11 من البطولة الاحترافية.

وكشف مصدر مسؤول أن المكتب المسير للوداد الرياضي أبلغ نسيم الشادلي أن اختيار التشكيلة التي تخوض المباريات تبقى من اختصاص المدرب الجنوب إفريقي رولان موكوينا، وأنه يتعين على اللاعبين احترام قرارات المدرب.

وسارع المكتب المسير للوداد إلى الاجتماع بالمدرب ونسيم الشادلي لتطويق الخلاف بينهما، حتى يتمكن الأخير من العودة إلى تشكيلة الفريق الأحمر بداية من الجولة القادمة ضد أو


تشهد جنبات ومحيط ملعب العربي الزاولي إنزالا أمنيا كبيرا واستعدادات مكثفة قبل انطلاق كلاسيكو الرجاء والجيش الملكي المقرر اليوم الثلاثاء انطلاقا من الثامنة مساء لحساب منافسات الجولة الأولى من مجموعات دوري أبطال إفريقيا.


لقي 30 شخصا مصرعهم وأصيب 2663 آخرون بجروح، إصابات 110 منهم بليغة، في 1944 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 18 إلى 24 نونبر الجاري.

وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة "قف"، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، وكذا السير في الاتجاه الممنوع.

وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، يضيف البلاغ، تمكنت مصالح الأمن من تسجيل 50 ألفا و254 مخالفة، وإنجاز 9 آلاف و131 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 41 ألفا و123 غرامة صلحية، في حين بلغ المبلغ المتحصل عليه 9 ملايين و76 ألف و450 درهم.

وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 4 آلاف و820 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 9 آلاف و131 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 331 مركبة.


طالبت جمعية التحدي للمساواة والمواطنة جماعة الدار البيضاء بإنجاز 16 مركزا بمختلف مجالس مقاطعات الدار البيضاء للاستماع والتوجيه والاستقبال للنساء ضحايا العنف ، وذلك خلال ندوة صحفية

عقدتها جمعية التحدي للمساواة والمواطنة صباح اليوم الثلاثاء 26 نونبر الجاري بالدار البيضاء.

وحاولت الجمعية خلال ندوتها حول اختتام مشروع "الدار البيضاء مدينة آمنة من العنف الممارس على النساء البائعات النشيطات في الفضاءات العامة" الذي نفذ بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة بالمغرب، تسليط الضوء على معاناة النساء من نقص وسائل الحماية والدعم، وذلك من خلال المعطيات التي توصلت إليها بعد إجراء جلسات استماع وورشات عمل على شكل مجموعات بؤرية اشتغلت مع النساء البائعات النشيطات في الفضاءات العامة .

وأكدت جمعية التحدي في مذكراتها المطلبية على عدم توفر الحماية الكافية للنساء والفتيات من جميع أشكال العنف والتمييز في الفضاء ات والمرافق العمومية التابعة لجماعة الدار البيضاء. وحذرت من تنامي حالات العنف ضد النساء خاصة منهن العاملات بهذه الفضاءات.

وطالبت الجمعية بتدخل سريع وفعال من قبل جماعة الدار البيضاء لتوفير الحماية والدعم اللازمين ووقف معاناة النساء ضحايا العنف في مدينة الدار البيضاء، من خلال اتخاذ مجموعة من الإجراءات والتدابير التي ستمكن من توفير بيئة آمنة لهن في الفضاءات العامة ، كبناء أسواق نموذجية تستجيب لحاجيات هذه الفئة من النساء وتوفير مرافق صحية خاصة

وأكدت على ضرورة تمديد ساعات العمل بالنسبة لحافلات النقل العمومي والطرامواي إلى الساعة الثانية عشر ليلا يومي السبت والأحد، بالإضافة إلى العمل على توفير إضاءة جيدة بشوارع الأحياء الشعبية وتمديد فترتها إلى السابعة صباحا لتجنب تعرض النساء لحوادث السرقة والاعتداءات الجنسية والجسدية لتتمكن النساء من التنقل إلى مكان العمل بشكل آمن.

وطالبت الجمعية أيضا بالتنسيق مع المصالح الترابية والأمنية من أجل إحداث مخافر للشرطة والقوات المساعدة، قريبة من جميع المرافق العمومية التابعة لجماعة الدار البيضاء والتي تتواجد بها النساء البائعات النشيطات في الفضاءات العامة.

وشدد ت جمعية التحدي على ضرورة وإدراج هذه القضية في جدول أعمال الدورة المقبلة لمجلس جماعة الدار البيضاء لتوفير الحماية اللازمة للنساء ضحايا العنف.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق