سيوفر 150 منصب شغل مباشر.. تدشين مصنع مجموعة MP INDUSTRY بالمحطة الصناعية لطنجة المتوسط - اقرأ 24

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

دشنت مجموعة MP Industry، التابعة لمجموعة MEN Industry المتخصصة في تصنيع المكونات البلاستيكية لصناعة السيارات برومانيا، أول مصنع لها بمنطقة طنجة أوتوموتيف سيتي، وذلك بالمحطة الصناعية لطنجة المتوسط.

وقد ترأس مراسم التدشين رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة، بحضور أحمد بنيس، المدير العام للمنصة الصناعية طنجة المتوسط ​​(TMZ) و جان دروجيسكو Jean DRUGESCU ، الرئيس المدير العام لشركة Metaplast ومجموعة MP Industry. و دان إياكوبان Dan IACOBAN، المدير العام لمجموعة MP Industry بالمغرب، وغيرهم من كبار المسؤولين المغاربة.

ويشتمل هذا المشروع، المشيد على مساحة 35.000 متر مربع، على إنجاز مصنع متخصص في تصنيع الأجزاء البلاستيكية بفضل تكنولوجيا حقن الحبيبات في القوالب الفولاذية، بكلفة استثمارية تبلغ قيمتها 437.623 مليون درهم وإحداث 150 منصب شغل مباشر.

وبهذه المناسبة، أعرب مزور عن ارتياحه التام لهذا التدشين الذي يكتسي صبغة استراتيجية بالنسبة لتطوير صناعة السيارات الوطنية، موضحا أن هذا المشروع، الذي تم تطويره في إطار منظومة رونو، يعكس مرة أخرى مدى جاذبية منصتنا الصناعية. ووصول مجموعة MP Industry إلى المغرب سيساهم بنشاط في تفعيل الرؤية المرسومة لهذا القطاع: ويتعلق الأمر بإغناء سلاسل القيمة المحلية وتكثيف نسيجنا الإنتاجي.

ومن شأن هذا المصنع، المجهز بأحدث التكنولوجيات المتطورة، أن يسهم في تعزيز مكانتنا التنافسية من خلال تحفيز الإنتاج المحلي لقطع غيار السيارات.

وأكد أحمد بنيس، المدير العام للمنصة الصناعية طنجة المتوسط قائلا: نحن سعداء بشكل خاص بهذه الشراكة مع MP Industry والمستثمرين الرومانيين. ونتطلع إلى الإسهام في تعزيز قدرتهم التنافسية على الصعيد الدولي، مع مواصلة تحفيز الاندماج الصناعي لقطاع السيارات المغربي

كما أكد Jean DRUGESCU قائلا : مع نمو صناعة السيارات وإمكانات الأسواق الإفريقية، فأمام مجموعة MP Industry مستقبل واعد، وبالخصوص في المغرب. وبفضل مساندة السلطات المغربية، فنحن واثقون تماما بقدرتنا على تعزيز اندماجنا في صناعة السيارات المغربية، رافعين بكل فخر شعار: نحن مغاربة.


استفاد أزيد من 500 شخص من خدمات قافلة طبية، نظمت يوم أمس السبت بالجماعة الترابية أنكال بإقليم الحوز.

وخصصت هذه القافلة المنظمة بمبادرة من "أكسا لكل القلوب" التابعة ل"أكسا للخدمات بالمغرب"، بشراكة مع جمعية العمل الاستعجالي، وجمعية البركة أنجل، لتقديم الاستشارات الطبية لما يفوق 500 مستفيد بينهم 200 طفل من مختلف الدواوير التابعة لهذه الجماعة ذات الطبيعة الجبلية والمسالك الوعرة.

وأ جريت للمستفيدين من هذه المبادرة، التي أشرف عليها طاقم طبي متعدد التخصصات، ضم أزيد من 40 طبيبا، عدة فحوصات طبية همت بالخصوص، أمراض الجهاز الهضمي، والقلب والشرايين، وطب العيون، وطب النساء والتوليد، والأمراض الباطنية، وطب الأطفال، كما قدمت لهم أدوية بالمجان.

وأبرز المسؤول بأكسا للخدمات بالمغرب، عمر الراحي، أن هذه القافلة ذات الطابع التضامني، والتي عرفت مشاركة أزيد من 50 متطوعا بأكسا للخدمات بالمغرب والجمعيات الشريكة، إلى جانب الطاقم الطبي، تهدف إلى تقريب الخدمات الطبية من ساكنة الدواوير المستهدفة.

وأضاف أن "أكسا للخدمات بالمغرب"، اعتادت على تنظيم مثل هذه المبادرات ذات البعد الإنساني، بهدف تقديم خدمات طبية للساكنة بالمناطق النائية وللأشخاص في وضعية هشاشة، مبرزا الوقع الإيجابي لهذه المبادرات على الساكنة المستفيدة من مختلف الجماعات الترابية بالمملكة.

وأشار إلى أن "أكسا للخدمات بالمغرب" تعتزم تنظيم قوافل طبية أخرى من أجل توسيع دائرة المستفيدين من هذه الخدمات الطبية المجانية ذات الوقع الإيجابي على الساكنة المستهدفة.

من جانبها، أبرزت رئيسة جمعية البركة أنجل، سلوى الزين، أن هذه المبادرة توخت مساعدة ساكنة الجماعة الترابية أنكال بإقليم الحوز التي هي في حاجة ماسة إلى مجموعة من الأطباء المختصين، من خلال تمكين المستفيدين من الولوج إلى العلاج والاستفادة من الأدوية وخاصة المتعلقة بداء السكري وارتفاع ضغط الدم وغيرها.

وأضافت أن القافلة الطبية استهدفت ساكنة أربعة إلى خمسة دواوير، وضمنهم أطفال استفادوا من فحوصات في طب العيون، وقدمت لعدد منهم نظارات طبية، فضلا عن تحديد الأشخاص المحتاجين إلى إجراء عمليات جراحية لإزالة المياه البيضاء "الجلالة"، من خلال برمجة حملات طبية أخرى، وكذا توجيه حالات مرضية أخرى إلى المستشفى الإقليمي بمدينة تحناوت.

وقد خصص القائمون على هذه القافلة الطبية حيزا هاما للأطفال الذين استفادوا من فحوصات مختلفة، ووزعت عليهم بعض الألبسة للوقاية من قساوة البرد الشديد الذي تعرفه المنطقة، فضلا عن تقديم عروض وأنشطة ترفيهية للترويح عن النفس.


أعلنت مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة عن إطلاق الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة، وهي مؤسسة موجهة للنهوض بالبحث والتطوير في مجال العلوم الصحية بإفريقيا.

وذكر بلاغ للمؤسسة أن حفل إطلاق هذه الأكاديمية جرى، يوم أمس السبت، بجامعة محمد السادس للعلوم والصحة بمدينة الداخلة.

وتروم الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة، التي يوجد مقرها بمدينة الداخلة، النهوض بتعاون جنوب-جنوب قائم على توحيد الجهود ومعبأ من أجل سيادة صحية إفريقية.

كما تهدف إلى خلق فضاء للتبادل والشراكة من أجل النهوض بالبحث العلمي في مجال الصحة، في سياق يتلاءم وخصوصيات القارة الإفريقية. وتركز أيضا على التميز في تدريس علوم الصحة من خلال اقتراح تكوينات تستجيب لحاجيات القارة.

ويكمن دور الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة أيضا في لم الخبراء، من خلال خلق شبكة إفريقية من أجل وضع استراتيجيات، وإطلاق مشاريع بحث، ونشر المعارف والممارسات الفضلى في مجال الصحة لتصبح، بالتالي، هيئة وفريق عمل أساسي بالنسبة للصحة في إفريقيا.

وتقيم الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة شراكات استراتيجية مع مؤسسات كالمنظمة العالمية للصحة وفاعلين في مجال الصناعات الصيدلية من أجل تشجيع التعاون في مجال الصحة.

كما تشارك في جمع وتحليل إحصائيات في مجال الصحة، من خلال مبادرات قاعدة بيانات ضخمة، وتعمل بشكل غير ربحي كمرصد إفريقي، مستجيبة بذلك لقضايا الصحة العمومية للسلطات العمومية المغربية والهيئات الإفريقية أو العالمية.

وتشمل حقول عمل الأكاديمية الصحة البشرية (الصحة العمومية، والمستعجلات، وأمراض القلب)، الصحة الحيوانية (الطب البيطري، والأمن الغذائي) وكذا الصحة البيئية (الاحتباس الحراري، والتصحر، الماء والإجهاد المائي).

ومن خلال مختلف هذه المبادرات، تطمح الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة لأن تصبح منصة لتطوير الصحة في إفريقيا، من خلال تشجيع الابتكار العلمي وتنظيم ندوات ومؤتمرات من أجل المساهمة في التحسين المستدام لنظم الصحة الإفريقية.


احتضنت كلية الطب والصيدلة بالدارالبيضاء،  ملتقى وطنيا حول موضوع " علاج الفصام بالمغرب: الواقع الراهن وآفاق المستقبل"، لتسليط الضوء على الاستراتيجيات الوطنية في مجال الصحة النفسية والتحديات الواجب مواجهتها لضمان رعاية فعالة للمصابين بالأمراض النفسية. وأكد هاشم تيال ، رئيس الفيدرالية الوطنية للصحة النفسية، أن اللقاء فرصة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه المرضى المصابين بالفصام إلى جانب أسرهم المعنية بهذه المعاناة بالنظر لتداعيات المرض الاجتماعية والإنسانية والاقتصادية التي تتجاوز المريض، خاصة أن رحلة العلاج طويلة ما يرمي بظلاله على المقربين الذين يحتاجون بدورهم إلى مواكبة نفسية وتوعية بطبيعة المرض.

ونبه الحاضرون إلى ارتفاع كلفة علاج الأمراض النفسية، التي تحول دون التشخيص المبكر وطلب العلاج، ما يجعل المريض وأسرته ضحايا علاجات بديلة قد تكون سببا في تدهور وضع المريض بدل استفادته من العلاج الذي يمكنه من استئناف حياته بوضع طبيعي.

   وأكد تيال على الحاجة إلى إنشاء مرصد للصحة النفسية ، لجمع البيانات المتعلقة بالأمراض النفسية ومتابعتها، إلى جانب إدراج المستفيدين من خدمات الطب النفسي ضمن الأولويات في الاستفادة من التغطية الطبية الشاملة، مؤكدا على ضرورة ضمان المساواة بين الرجال والنساء في ما يتعلق بحقوقهم في الصحة النفسية، وإمكانية الوصول إلى العلاج وإعادة التأهيل بغض النظر عن جنسهم.  


  تأهل المنتخب الوطني لاقل من 20 سنة لنهائيات كاس افريقيا للامم، بعد فوزه ببطولة شمال أفريقيا التي احتضنها مصر برصيد 10 نقاط جمعها من 3 انتصارات وتعادل.

وكان المنتخب الوطني لاقل من 20 سنة، قد فاز أمس السبت، بنتيجة أربعة اهداف دون رد في المباراة التي جمعته بالمنتخب الليبي.

وسجل أهداف منتخب الشبان في هذه المباراة التي أقيمت بملعب السويس بمدينة الإسماعيلية كل من معاذ الضحاك من ضربة جزاء في الدقيقة 25 ، نوفل حناش في الدقيقة 45 ، ايمن الركيك في الدقيقة 52 وسعد الحداد في الدقيقة 70.


وجه الإسباني خورخي فيلدا مدرب المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم، الدعوة لـ 27 لاعبة لخوض تجمع إعدادي في الفترة الممتدة ما بين 24 نونبر الجاري و3 دجنبر القادم، استعدادا لمباراتين وديتين أمام منتحبي بوتسوانا ومالي. 

وستواجه اللبؤات، في مباراتهن الأولى منتخب بوتسوانا، وذلك يوم الخميس 28 نونبر الحالي بداية من الساعة السادسة مساء، على أن يلعبن ضد منتخب مالي يوم الثلاثاء 3 دجنبر القادم، انطلاقا من الساعة السادسة مساء.

وتدخل هاتين المبارتين ضمن استعدادات اللبؤات لكأس إفريقيا التي تحتضنها بلادنا في الفترة ما بين 5 و26 يوليوز 2025.

واختار فيلدا كلا من خديجة الرميشي وإيناس أوريسا وفاطمة الزهراء الجبراوي وعزيزة الرباح ونسرين الشد وزبيدة البيستالي وياسمين مرابط وحنان آيت الحاج وزينب رضواني وصباح الصغير ورقية مزراوي وسهام بوخيام ونجاة بدري وزينب الروداني وسلمى بوغرش وسارة كاسي وغزلان الشباك وإيمان الغزواني وأنيسة لحماري وسناء المسعودي وإيمان سعود وسكينة وزراوي ورانيا بوتيبة وفاطمة تكناوت وابتسام جرايدي وكنزة شابيل وروزيلا أيان.  


توج فيلم "رشيد" لمخرجته رشيدة الكراني بجائزة أفضل فيلم قصير دولي في الدورة الـ23 لمهرجان ألميريا السينمائي الدولي، الذي يقام في الفترة من 15 إلى 24 نونبر بمدينة ألميريا جنوب شرق إسبانيا.

وتسلم منتج العمل الجائزة خلال حفل أقيم مساء الجمعة. ويعد فيلم "رشيد"، وهو كوميديا تتناول قضايا التحيز العنصري، أول عمل روائي للمخرجة البلجيكية-المغربية رشيدة الكراني.

ويحكي الفيلم القصير قصة شاب مغربي يبلغ من العمر 21 عاما يبحث عن عمل. يتقدم بثقة للعمل كغاسل صحون في أحد المطاعم، وهو عمل يبدو في متناول الجميع. لكنه سرعان ما يكتشف أن الأمر أكثر تعقيدا مما كان يتخيل.

يذكر أن رشيدة الكراني، التي درست السينما في المعهد الملكي للمسرح والسينما والصوت في بروكسيل، أخرجت أول فيلم وثائقي لها بعنوان "في الظلام" عام 2015، وعملت أيضا كصحفية.


شهدت سينما أبيندا بتطوان مساء الجمعة 22  نونبر ، افتتاح فعاليات الدورة التاسعة لمهرجان تطوان الدولي لمدارس السينما، بتكريم خاص للمنسقة البيداغوجية للمدرسة الوطنية للسينما (Centro Sperimentale di Cinematografia)  كيارا ماغري   .

 

وانتقت إدارة المهرجان، الذي تنظمه جمعية بدايات للفن والسينما وكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، بدعم من المركز السينمائي المغربي وبشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، 38 فيلما سينمائيا للمشاركة في المسابقة الرسمية ، وهي أفلام تمثل أعرق وأشهر المدارس العالمية وستشارك في هذه الدورة، الممتدة إلى غاية السابعة والعشرين من نونبر الجاري، 36 مدرسة سينمائية تمثل 24 بلدا..

 

 وعلى امتداد خمسة أيام، سيكون عشاق الفن السابع بمدينة تطوان على موعد مع عرض عشرة أفلام روائية، وأربعة عشر فيلمًا وثائقيًا، واثني عشر فيلما تحريكيا، والتي تشكل باقة المجموعة الرائعة من الأفلام المدرسية المعروضة، البعض منها يعرض لأول مرة عالميا والبعض الآخر لأول مرة على الصعيدين العربي والأفريقي

الدورة الحالية تسلط الضوء على التنوع السينمائي العالمي وتعكس التزامنا بتطوير الفنون البصرية وتعزيز الروابط بين المدارس السينمائية. نحن نؤمن بأن هذه المبادرة تُسهم بشكل كبير في تشكيل جيل جديد من المبدعين الذين سيحملون رسالة السينما كوسيلة للتغيير الثقافي والاجتماعي..


اختتمت مساء أمس السبت بمسرح محمد الخامس بالرباط، فعاليات الدورة الحادية عشرة لمهرجان "فيزا فور ميوزيك"، على أنغام ألوان موسيقية متنوعة.

وكان الجمهور على موعد مع الثنائي "أركاي" من الولايات المتحدة، وهي فرقة موسيقى كهروصوتية مبتكرة تضم عازف الكمان جوناثان ميرون، وعازف التشيلو فيليب شيغوغ.

وقدم الثنائي عرضا موسيقيا آسرا، حيث أديا مقطوعات أصلية من ألبومهما "Crossroads"، الذي يجمع بين النغمات العصرية والأجواء الهادئة والإيقاعات القوية.

ثم انغمس الجمهور بعدها في مزيج من ألحان الموسيقى العربية الكلاسيكية والألحان الفولكلورية التقليدية وألوان موسيقية حديثة؛ كالروك والموسيقى الإلكترونية لفرقة "البيت العشوائي" الأردنية.

وتتميز الفرقة بهوية صوتية أصيلة ومتناغمة، حيث أدى أعضاؤها الثلاثة وهم فراس عرابي وسيف أبو حمدان وقيس رجا أغنيتي "السماع" و "عصر الدلو" في انسجام تام مع معجبيهم.

وبلغ حماس الجمهور ذروته مع فرقة "مونيكا للجاز العربي"، التي تتكون من أربعة فنانين من العراق وكندا، حيث قدموا عرضا مليئا بالحماس الغامر من خلال أغاني تمزج بين موسيقى الجاز والبلوز مع إيقاعات إفريقية وألحان عربية.

ولم يفت الفرقة أن تضفي البهجة على الجمهور، من خلال المزج الموسيقي الفريد ومتعدد الثقافات، بأداء مجموعة متنوعة من أعمالها مثل "أمان" و"يا غايب".

واختتمت الأمسية بعرض موسيقى للفرقة المغربية "Urban Folklore"، التي قدمت للجمهور دمجا جريئا لموسيقى الجاز والموسيقى العصرية مع أنغام معاصرة من خلال أغنيتها المميزة "Phenomena".

وتتكون هذه الفرقة الموهوبة من سليم عكي (طبول وغناء)، وحكيم بلعياشي (جيتار كهربائي)، وخليل بنسودة (آلة الباص)، ومايكل بوغون (ساكسفون) ومراد بلوادي (آلة الفلوت).

وجمعت الدورة الحادية عشرة من تظاهرة "فيزا فور ميوزيك"، التي نظمت تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، (من 20 إلى 23 نونبر الجاري)، والتي تعد من أبرز مواعيد الموسيقى الإفريقية والشرق أوسطية، أكثر من 1000 محترف في الصناعة الموسيقية و500 فنان من مختلف أنحاء العالم.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق