3 لاعبات من الجيش ضمن لائحة المرشحات لأفضل لاعبة محلية في إفريقيا - اقرأ 24

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أعلنت الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم، اليوم الأربعاء، عن قائمة اللاعبات المرشحات لجائزة أفضل لاعبة محلية في القارة السمراء لعام 2024.

وشهدت القائمة تواجد 3 لاعبات من الجيش الملكي ويتعلق الأمر بكل من ضحى المدني وسناء مسعودي وحارسة المرمى خديجة الرميشي.

وضمت لائحة المرشحات لجائزة أفضل لاعبة محلية إلى جانب لاعبات الفريق العسكري كلا من ساندرين نيونكورو من مسار المصري وميرفيي نانغوجي لاعبة تي بي مازيمبي الكونغولي، وزميلتها لاشو فلورا مارتا، وإيميم إيسيان ومونلي أويونو من البنك التجاري الإثيوبي وأموغيلانغ موطاو لاعبة فريق جامعة وسترن كيب الجنوب إفريقي، وشادية نانكيا لاعبة مسار المصري.

ويقام حفل توزيع الجوائز يوم 16 دجنبر القادم بمراكش، للمرة الثانية على التوالي.


في 24 يونيو 2024، صوت مجلس النواب، بالأغلبية على مشروع القانون رقم 43.22 يتعلق بالعقوبات البديلة في إطار القراءة الثانية، وهي عقوبات تتخذ أربعة أشكال.

ما المقصود بالعقوبة البديلة؟

يُحدد مشروع القانون مفهوم العقوبات البديلة في أنها هي تلك العقوبات التي يحكم بها بديلا للعقوبات السالبة للحرية في الجنح التي لا تتجاوز عقوبتها خمس سنوات حبسا نافذا.

ولا يحكم بها في حالة العود، وتسري على هذه العقوبات البديلة المقتضيات القانونية للعقوبة الأصلية للجريمة بما فيها قواعد تفريد العقاب، ولا يحول تنفيذ العقوبة البديلة دون تنفيذ العقوبات الإضافية والتدابير الوقائية.

هذه العقوبات البديلة تتخذ أربعة أشكال؛ هي العمل لأجل المنفعة العامة، أو المراقبة الإلكترونية، أو تقييد بعض الحقوق أو فرض تدابير رقابية أو علاجية أو تأهيلية، أو الغرامة اليومية.

ولا يدخل ضمن هذه العقوبات مرتكبو جنح الجرائم المتعلقة بأمن الدولة والإرهاب، والاختلاس أو الغدر أو الرشوة أو استغلال النفوذ أو تبديد أموال عمومية، وغسل الأموال، والجرائم العسكرية، والاتجار الدولي في المخدرات، والاتجار في المؤثرات العقلية، والاتجار في الأعضاء البشرية، والاستغلال الجنسي للقاصرين أو الأشخاص في وضعية إعاقة.

ونص مشروع القانون على أن المحكمة إذا قررت العقوبة الحبسية فيمكنها أن تستبدلها بعقوبة بديلة أو أكثر إما تلقائيا أو بناء على ملتمس النيابة العامة أو طلب المحكوم عليه أو دفاعه أو النائب الشرعي للحديث، أو مدير المؤسسة السجنية أو من يعنيه الأمر.

كما نص على أن المحكمة تُشعر المحكوم عليه أنه في حالة عدم تنفيذه للالتزامات المفروضة عليه فسيتم تنفيذ العقوبة الحبسية الأصلية، كما يمكن للمحكمة إجراء بحث اجتماعي حول المعني قبل النطق بالحكم إذا اقتضى الأمر ذلك.

ويؤدي الشروع في تنفيذ العقوبة البديلة إلى وقف سريان تقادم العقوبة الحبسية الأصلية، ولا يبدأ في احتساب مدم التقادم إلا من تاريخ صدور الأمر بتنفيذ العقوبة الأصلية أو ما تبقى منها.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق